محنة المكتبات عبر التاريخ


حتى قبل الإسلام كان المثقف يعاني من ضرب قاعدته الخلفية ودرعه الواقي وملجئه الأخير, متمثلة في محاولة نزع الكتاب  من بين ظهرانيه, بعد ان تخلى عنه الخل الوفي الحاكم,الذي كان يغدق عليه السخاء غير المحدود , وكان وزن ما ينتج وما يترجم ذهبا.وهذه مكتبة (الإسكندرية) التي أسسها أول مرة(بطليموس الأول/ سنة:-323-309ق.م ) ,تدمر وتحرق جراء محاصرة قيصر, وما بقي منها احرقه (البيزنطيون والأقباط) , عند دخول العرب مصر سنة:640م .
وإذا كانت هذه المكتبات غنية بأمات الكتب والمخطوطات النادرة للفراعنة (الهيروغليفية),وما ترجمته الإنسانية في مجرى الزمن كانت النار أولى به ظلما وبهتانا.وكأن البشر منذ القدم حين يثور ويغضب تكون أولى ضحاياه الكتب في الحرب والسلم , لما لها من ارتباط قوي وتساهم بكيفية أو بأخرى بقوة الانتماء بين الحاكم والمحكوم وما بين الدولة ومواطنيها,ومن جهة أخرى حتى يسهل تدمير هذا الارتباط ويعم الفوضى , وتتغلغل الجيوش الغازية إلى قلب المدينة والسيطرة على نظام الحكم بعد التمهيد لسقوطه عبر بوابة حرق وتخريب وتدمير المكتبة.
وبعد أن اعتنق العرب الإسلام وتقبلهم إياه كمنهج وسلوك وكقانون سماوي تشريعي,وكنظام حكم أخلاقي وخلاق , يحمي حماهم ويصون كرامتهم ويخرجهم من الظلمات إلى النور . صاروا يحفظون القرآن والأحاديث النبوية الشريفة , بل كانت بداية التدوين, وبداية تأسيس حضارة عربية إسلامية لا تغرب عنها الشمس كما كان أكثر هذا في عهد الخلفاء الراشدين وانتقل إلى خلفاء العصر العباسي إلى يومنا هذا.
ولعل مكتبة وبيت (دار الحكمة) ببغداد التي أسسها (أبو جعفر المنصور) وقد توسعت في عصر الرشيد , وازدهرت في عهد( المأمون) , كانت خير جامع لنفائس الكتب ونوادرها , وبمثابة القلب النابض للحكمة العربية الخلاقة.ترجمت ما ترجمت من آثار أدب ومجاميع فارسية رومانية إغريقية. ولعل الغرب من خلال هذه النهضة التي يشهدها اليوم, وهذه الحضارات الميكانيكية والالكترونية الرقمية , يعترف فيها للعرب الذين كان لهم الفضل في نقل هذه المعرفة وحمايتها من الفناء والاندثار.لكن هجمات المغول والتتار وفساد الأنظمة واللهو والمجون , والغلو في الترف أهمل وهمش دور المكتبات  والكتب مما أحرق اغلبها واتلفت وعادت العرب لعادتها القديمة , وفروا وهجروا الحكماء والعلماء بعد أن تحطمت قاعدتهم الخلفية وسندهم,السيف واليراع.
كما تم في عهد الخلافة الفاطمية وفي عهد الخليفة الحاكم بأمر الله سنة1005م تأسست دار العلم أو دار الحكمة في القاهرة ضاهى بها بيت الحكمة, مؤسسة علمية غنية بأمات العلوم والآداب.وصل عندها عدد الكتب الى مليون وستمئة الف كتاب , لكن بدورها مصر كانت مستهدفة من كل الجهات, بحكم ان موقعها الجغرافي في مفترق طرق العالمين الشرقي والغربي , وكذا العربي الإسلامي . فتدخلت الحملات الصليبية بجبروتها وقوتها غربا,والقبائل الرعوية التي عرفت باسم التتار المغول شرقا,وصار بيت العلم على اثر ذلك بين فكي كماشة , كما لم تعد مصر قادرة على حماية أراضيها والدفاع عن نفسها- ولو ان المستشرق الغربي( انتوني)قال:(ان مصر كانت تدافع عن نفسها , وليس هذا فحسب بل كانت تحمي العالم الإسلامي والمدنية الإسلامية من الفناء والانهيار ومن العودة الى الجاهلية الجهلاء والى وطن عربي إسلامي ينتقل على ظهر الجمال من جديد ) .
وكما احرق السلاجقة ودمر مكتبة(بن ردشير) التي تأسست عام991م وكما احرق الفتح المغولي سنة:1258 المدرسة النظامية,ينتقل بنا حال الأمة وأحوال الحكيم فيها المثقف الى الأندلس حاضرة قرطبة وحاضرة الزهراء.قرطبة التي انشأ بها الحاكم الخليفة(المستنصر بن عبد الرحمن الناصر) المكتبة المستنصرية (بيت الحكمة)سنة:(350-366)هجرية.ومنذ ان افتتحت الجزيرة,كانت منتهى الغاية والمقاصد, ومركز إشعاع وأم المدن ووطن العلم والمعرفة , وينبوعا متفجرا للمعرفة ودار لباب وعقول وفنون وآداب ,ومنشأ التأليفات الرائعة والمصنفات الموسوعية العملاقة.كما قام ابنه(الحكم الثاني): بالمثل فأدى بدوره الى الرقي والنمو الحضري,الفكري العلمي,والى ازدهار الاقتصاد والى الاستقرار السياسي, وتسامح فكري لم يسبق له مثيل في التاريخين العربي والإسلامي ما بين طوائف المجتمع.كما أدى هذا التحضر الى القضاء على روح التعصب والكراهية,مما دفع الجميع الى التعاون والعمل من اجل الرقي الحضاري والتثاقف ما بين الثقافات.واعتبرت قرطبة بفضل مكتبتها (دار الحكمة) في القرن الرابع للهجري والعاشر الميلادي مركزا من مراكز القيادة والإشعاع للحضارات في العالم كله.
يقال ان كانت دار الحكمة (الفاطمية) أنقذت العالمين العربي والإسلامي من السحق وا لاندثار البربري والتتاري.كما أنقذت دار الحكمة ببغداد المخططات العلمية والفنية المترجمة والمقتبسة الإنسانية من الفناء والضياع , ولاسيما الفارسية والبابلية والرومانية واليونانية وحتى العربية الإسلامية . فان دار الحكمة بقرطبة أنقذت الحضارة العالمية قاطبة. ولكن مرة أخرى انتقل الداء الى الأندلس , وبدأت تتقهقر هذه المكتبات نهاية القرن السابع حتى بداية العصر الحديث نتيجة لعوامل عدة اهمها:
1 :  العوامل الداخلية والتفكك السياسي والانهيار بسبب الفتن, والاقتتال الداخلي,وكثرت الحركات السياسية والدينية المختلفة , وظهور طبقة من الحكام الجهلة الأميين, وعادات سيئة خاطئة خطيرة تتمثل في حرق الكتب وإتلافها عنوة.وبهذا تعرضت عدة كتب إسلامية للنهب والحرق والإهمال
: احرق الأسبان  المسيحي عدة مكتبات تابعة لبيت الحكمة بقرطبة, مما انعكس سلبا على حركة التثقيف, مما تغرب وهمش المثقف مجددا. ومن هذا الجانب بالضبط دخل المثقف العربي عصوره المظلمة في مختلف مجالات الحياة,واستسلم للغزو الخارجي,ثم الى أنواع مختلفة من الاستعمار ماديا ومعنويا , وعلى حساب الأرض أيضا .
اما حديثا وأبان سقوط مصر في أيدي الاستعمار البريطاني  , ضربت مجددا المكتبة القومية الوطنية,على اعتبارها القلب النابض للأمة العربية والإسلامية . وكما ضرب الرومان مكتبة الإسكندرية في القرن :(- 34 ق.م ) وقام الأقباط والتتار أيضا بنفس الفعل.
ومع هذا استطاعت المكتبة أن تلملم نفسها وان تتعافى علميا وأدبيا وفنيا , لكنها ضربت من جديد عن طريق استعمار حديث بغيض, لا يقل خطورة عن التتار أو البربر أو الأقباط أو المغول , استعمار مصاص فكر ودم .يحرق الأرض ويقتل الإنسان لأتفه الأسباب,شره للمتنور وللمتعلم وللمفكر.لأن المثقف هو القبس والمشكاة التي تنير عتمة وقتامة أدمغة البشرية,ويحرض على القتال,ومنشط الثورات,ويدعو الى مقاومة المستعمر بكل أبعاده الإستراتيجية.
كما تعرضت مكتبة مصر ومتاحفها حتى قبل الاستعمار بالأخص حملات (نابليون بونابرت), حين نهب واحرق المكتبات ويؤخذ له القول المشهور اثناء تحطيم انف (ابي الهول):(انا نحطم انف امة بأكملها) في إشارة الى كبريائها وهيبتها وهبتها الحضارية.
أو حتى الاستعمار الثلاثي الذي قام بنفس الفعل الشنيع باتجاه المكتبات والمتاحف وباتجاه المثقف. وهكذا عندما تحرق وتدمر مكتبة تدمر امة بأكملها , لأن الاستعمار لا يقاوم بالسيف وحده وإنما بالكتاب والقلم أيضا .وان أجود وأعظم الثورات كانت في البدء خطة بالقلم والقرطاس في أجود وأعظم الأدمغة.
ضرب المثقف العربي إذن, في صميم مادته الرمادي وعلى جهاز تفكيره الناقد المقيم المقوم,المثقف المبدع الخلاق.وتحمل الأزهر وزر المستعمر,وقاد الثورة ومشعل الفكر,وبعد هذا لم تسلم أية مكتبة عربية من الحرق والتدمير الممنهج المقنن ,على الرغم من ان الاستعمار كان يدعي بحمل رسالة تنويرية.وهكذا يفعل حين تعاد دورة التاريخ المأسوية , حين سقطت بغداد مجددا تحت راية  الحرية والديمقراطية ,كما ضربت في وقت غير بعيد عن الحدث, مكتبة لبنان وسوريا , وهكذا تم في القدم حين أحرقت مكتبة (بني عمار) في طرابلس الشام. ولعل من ظواهر اغتراب المثقف العربي, والتي يعاني منها حتى الساعة, ابتداء من ضرب دار الحكمة ببغداد, مرورا بضرب دار العالم بالدولة الفاطمية , إلى ضرب دار الحكمة بقرطبة, إلى ضرب مكتبة لبنان مجددا سنة 1981بطائرة اسرائيلية خاصة.
كل هذه العوامل بمثابة ضرب البنيات التحتية لتكوين الشخصية القومية والوطنية , بمثابة ضرب الكتاب مجددا حين افرغ من محتواه الثوري, ومن تلك الفكرة التي تعمل على ازدهار المؤسسة , وجعل التلميذ والطالب في المدرسة والجامعة يقرر مصيره باتجاه المناهج والبرامج التي جاءت خصيصا للمثقف حتى تسيطر عليه الديماغوجية الجديدة.ويترك مكانته لأشباه المثقفين تعبث بالجميع فسادا.


Darnton - 1 - 122310.jpg
عندما ننظر إلى الوراء في محنة مكتبات الأبحاث الأميركية في عام 2010 ، أشعر تميل إلى اقتحام نواح متطاول. في الحقيقة ، أريد أن تقديم ثلاثة jeremiads ، وذلك لأن المكتبات البحثية تواجه أزمات على ثلاث جبهات ، ولكن بدلا من التنبأ عذاب ، وآمل التوصل الى نهاية سعيدة.
يمكن أن أبدأ حتى لحسن الحظ ، على الأقل في وصفه للدولة من مكتبة الجامعة في جامعة هارفارد. صحيح ، وضرب لنا الأزمة الاقتصادية الصعبة ، من الصعب جدا علينا أن نبذل بعض إعادة تنظيم الأساسية ، ولكننا لا نستطيع اتخاذ تدابير لجعل أكبر مكتبة كبيرة ، ويمكننا ان نضع صعوباتنا الراهنة في منظورها الصحيح من خلال رؤيتهم في ضوء تاريخ طويل . وقد بدأت في 1638 مع 400 الكتب في مكتبة جون هارفارد ، ونحن الآن تراكمت لديها ما يقرب من 17 مليون مجلد ومخطوط 400 مليون دولار والمواد الأرشيفية من خلال 45000 متناثرة مجموعات متميزة. ويمكنني أن سلسلة من الاحصاءات الى أجل غير مسمى. نحن في جمع أكثر من 350 لغات وأشكال مختلفة. لدينا 12800000 الملفات الرقمية ، والمسلسلات أكثر من 100،000 ، والصور ، ما يقرب من 10 مليون نسمة ، السجلات عبر الإنترنت 3.4 ملايين العينات الحيوانية ، والمجموعات الخاصة الغنية ما لا نهاية ، بما في ذلك أكبر مكتبة من الأعمال الصينية خارج الصين (مع استثناء من مكتبة الكونغرس ) وألقاب أكثر من الأوكراني موجودة في أوكرانيا.
نحن نريد أن نجعل من الممكن لأشخاص آخرين للتشاور مع هذه المجموعات التي رقمنة أجزاء كبيرة منها ، وجعلها متاحة ، مجانا ، إلى بقية العالم من مستودع على الانترنت. نحن مجموعة من المواد حول مواضيع مثل المرأة في العمل ، والأوبئة ، والهجرة ومكافحة الأمراض ، والتراث الإسلامي ، والاستكشافات العلمية ، 2300000 في جميع صفحات. هذا البرنامج مجموعات فتح ، كما نسميها ، هو جزء من سياسة عامة من الانفتاح مكتبتنا على العالم الخارجي وتبادل ثروتنا الفكرية. ويخصص مشروع آخر للقراءة ، والممارسات والتاريخ. تشارك فيه رقمنة أكثر من 250،000 صفحة من المخطوطات والكتب النادرة ، بما في ذلك الأعمال المشروح غنية مثل ملفيل نسخ من المقالات وايمرسون نسخة كيتس شكسبير.http://www.nybooks.com/articles

archives/2010/dec/23/library-three-jeremiads/?pagination=false
 تاريخ كامب Weedpatch
(أرفين كامب الحكومة الاتحادية)
تأليف مارغريت لوتز تيلر أرفين / مراسل لامونت ، 20 أكتوبر 1999

بين 1935 و 1940 غادر أكثر من مليون شخص من منازلهم في ولاية أوكلاهوما وتكساس وأركنساس وميسوري هربا من الرياح والغبار والجفاف والمبينة في ولاية كاليفورنيا على ما أشير إليه آنذاك باسم "طريق الأم" ، الطريق 66. تركوا منازلهم للبحث عن حياة أفضل لعائلاتهم في ولاية كاليفورنيا ، حيث استمعوا هناك الكثير من العمل الذي يتعين العثور على اختيار المحاصيل ، وحيث لا أحد من أي وقت مضى ذهبت الجياع.
بدأ المعسكر الاتحادي أرفين ، أو "كامب Weedpatch" التحضير لهذه "Okies" كما يطلق عليها أنها في عام 1935. وقد تم تأجير الأرض للزراعة زارة خارجية الولايات المتحدة من قبل ملكة جمال بيرثا رانكين. تم بناء منزل مع مديري الوحدات الصحية والحمامات ومرافق الغسيل ، والمساحات تميز بها عن الخيام. وكانت هؤلاء المهاجرين حريصة على تسوية في هذا المخيم لأنها كانت مكانا نظيفا وآمنا للعيش. آمنة لأن تقريبا حالما عبروا الحدود ولاية كاليفورنيا ، وسخر لها ، رفضت وفضحهم. تعلموا كلمة "Okie" يعني انهم فجأة الناس وحثالة الطبقة الدنيا. "Weedpatch كامب" لم الجنة ، ولكن بالنسبة للعائلات الذين استقروا هناك ، وأنها كانت تحسن كبير على المخيمات "العشوائية" وحياتها على الطريق.
في عام 1936 هذا المعسكر يضم حوالي 300 شخص في أحد الأكواخ غرفة من الصفيح والخيام. كلفتها 1،00 $ في الأسبوع للعيش هناك. وكان التقرير الأول الذي سجله مدير المخيم للأسبوع المنتهي في 4 يناير 1936. في هذا السجل تم إدخالها يوميا على ما يجري في المخيم ، بما في ذلك مهام العمل والأمراض.
في 24 تموز ، 1937 ، ملكة جمال رانكين تنفيذها وتسليمها الرهن العقاري لمصرف القومي الاميركي الاستئماني. وقد ورث هذه الخاصية إلى وزارة الزراعة في الولايات المتحدة يوم 9 أغسطس 1938 لقاء مبلغ من $ 1200،00.
في عام 1936 أصبح مراسلا الصحيفة اسمه جون شتاينبك المهتمين محنة "Okies". مكث بالقرب من "مخيم Weedpatch" في المجتمع المجاورة Weedpatch ، كاليفورنيا ، وبدأ جمع المواد لروايته المثيرة للجدل "، وعناقيد الغضب". في غضون أسابيع ضرب هذه الرواية على قائمة أكثر الكتب مبيعا ، وبحلول نهاية السنة ، قد بيعت 500000 نسخة. وإن كان يطلق عليه يوما هذا الكتاب "عمل فاحشة من الخيال ،" المحظورة ، واقلعت رفوف المكتبة ، اليوم العديد من المعلمين في المدارس والجامعات نسمي هذا الكتاب "رواية مكتوبة الأمريكية أكبر من أي وقت مضى". فاز كل من جائزة بوليتزر وجائزة نوبل. وقد اشترت حقوق الفيلم وصورت بعض لقطات للفيلم في "كامب Weedpatch". وكانت المباني التي عرضت من قبل WPA جزئيا في عام 1935.
وكانت العائلات الكبيرة في ذلك الوقت ، وكثير من سكان المخيم هم من الأطفال. في المدرسة التي كانت تعتبر من قبل المعلمين والطلاب على حد سواء زميل غبية كما والمتخلفين ، وكانوا يسخرون من كانوا يرتدون الملابس التي كانت خشنة أو سوء المناسب. ذهبت إلى المدرسة العديد عارية القدمين.
طفل Okie مع كيس القطن في معسكر Weedpatch ، 1936.
الصورة التي لانج Dorthea



في عام 1939 انتخب حديثا مفتش مقاطعة كيرن للمدارس ، وأصبح ليو باء هارت المهتمة في محنة الطلاب من المخيم. كان يعرف أن يعطى فرصة ، ويمكن تعديل هؤلاء الأطفال في المجتمع. زار مع هؤلاء الأطفال بانتظام في الحقل المجاور للمخيم. حصلت على الوضع سيئا للغاية أن المعلمين وأولياء الأمور الأخرى لا يريد هؤلاء "Okie" الأطفال في المدارس العامة. في عام 1940 ، قرر السيد هارت أن هؤلاء الأطفال يجب أن المدرسة الخاصة. وقال في هذه القصة للأطفال جيري ستانلي للعواصف الغبار.
أصبح معسكر Weedpatch معسكر العمل الغروب. في 6 شباط 1958 ، تم الاستيلاء عليه من قبل مقاطعة كيرن ويوم 24 مايو عام 1965 تم ورث ما يزيد على سلطة مقاطعة كيرن الإسكان.
قد حلت محل المباني إطار خشبي المباني من الصفيح وخيام ، ولكن مكتب البريد الأصلي ، والمكتبة ومبنى الجالية الكبيرة لا تزال هناك في المنطقة الواقعة قبالة مسيجة. انهم في حالة جيدة ولكن السلطة مقاطعة كيرن الإسكان خطط لإعادتها إلى حالتها الأصلية قدر الإمكان. 2008 : ما يقرب من مكتب البريد والمكتبة تجديده بالكامل ، ولكن الجماعة لا تزال أكبر قاعة للضرب وتحتاج إلى جهد كبير. وستقوم المؤسسة تتطلب أموالا إضافية من أجل تحقيق الهدف المتمثل في استعادة كامل.
هذا المعسكر يضم الآن العمال المهاجرين من ابريل الى سبتمبر.
أصبحت المكتبة السابق لامونت دوريس يديل فتنت مع هذه الفترة من تاريخنا. وأنها بدأت في جمع الكتب والصور والمقالات الصحفية. وتبرعت أيضا تذكارية لها من قبل الزوار إلى غرفة الغبار في المكتبة السلطانية لامونت. في السنوات الماضية ، ازداد الاهتمام إلى غبار عصر السلطانية. وتستخدم مجموعة عواصف الغبار أكثر وأكثر من قبل المعلمين والطلاب والمؤرخين ويزداد الاهتمام في جميع أنحاء العالم. هؤلاء المهاجرين الذين جاءوا الى ولاية كاليفورنيا خلال 1930s و 1940s يعودون إلى حيث بدأ كل شيء وكثير من الذين إعادة النظر في كامب Weedpatch يقولون أنهم يجدون من زيارة "تجربة التطهير". اليوم انهم فخورون بأن نكون يسمى "Okies".
في أوائل عام 1995 ، بدأ أعضاء نادي المرأة لامونت العمل على تطبيق لهذه المباني قد وضعت على سجل التاريخي الوطني للأماكن التاريخية. بعد شهور عديدة من البحث والقراءة من خلال عدد لا يحصى من صفحات الصحف والمجلات والكتب ، وكانت ترسل في نهاية المطاف قبالة التطبيق. في تشرين الثاني 1995 ، دعي اثنان من أعضائها على ساكرامنتو لمكتب الدولة للحفاظ التاريخية المفوضين السمع ومارس من عام 1996 أنها تلقت رسالة تفيد المباني الثلاثة المتبقية في معسكر Weedpatch أدرجت في السجل الوطني للأماكن التاريخية في 22 يناير 1996. أدرج أيضا في السجل التاريخي للموارد كاليفورنيا.
وكان عضو الجمعية في الميزانية بفضل دين فلوريز ، $ 5000 من قبل الدولة للمساعدة في ترميم المباني الثلاثة المتبقية. هناك خطط لبدء مع المكتبة ، والتي ستصبح منزل مؤقت لجمع الغبار السلطانية متزايدة من الصور والقصص والكتب وأشرطة الفيديو والمجلات والمقالات الصحفية ، وهدايا تذكارية. انها لن تكون نهاية المطاف في مبنى يضم الجماعة في المخيم.
وقد تم هذا الترحيل السلطانية المخيم والغبار تركيز مشاريع يوم التاريخ. بي بي سي في لندن ، والتلفزيون الألماني ، وبرنامج تلفزيوني في نيويورك قد فعلت كل سلسلة وثائقية وباستخدام المخيم كنقطة تركيزهم. كما زاروا الصحافي السويدي والكوريين المخيم. استخدام قناة ديسكفري في مخيم للتصوير جزء من سلسلة من كتب الكبرى ، مع التركيز على عناقيد الغضب
      http://www.weedpatchcamp.com/History/history.htm                               

 1
لوجور
نال تي
دراسات تكنولوجية
81
الأفارقة والأميركيين الأفارقة قد يخدع ،
tributed إلى حد كبير في تطور العديد من
من التقنيات الهندسية التي يمكننا
مع تحديد اليوم في مجالات مثل manufactur -
جي ، والبناء ، والالكترونيات ، وتصميم الرسومات ،
وسائل النقل. بسبب التاريخ الماضي ، وكثير
وقد الاختراعات الأميركيين الأفارقة "
تحجب عن أعين الجمهور. علاوة على ذلك ،
الاختراعات من العبيد الأفارقة في أمريكا السيارات
matically ينتمي إلى أصحابها. لم يكن
حتى بعد أن الرق كان الأميركيون الأفارقة
منح الائتمان لاختراعاتهم عندما كانوا
براءة اختراع. ولكن حتى عندما تم بيع بعض براءات الاختراع
لايتس ، لم الأميركيين الأفارقة لا تتلقى
سليم الائتمان. ولذلك ، فإنه عمليا ، impossi
بلي لعرض كل من مساهمات كبيرة
من الأميركيين الأفارقة في مجتمعنا.
العلم هو القوة والهيمنة السائدة
في المجتمع الأميركي. وهو المصدر الرئيسي لل
فهم العوالم المادية ،
البيولوجية والسلوكية والاجتماعية التي نعمل
حي ؛ مباشرة أو غير مباشرة ، فإنه حدود الأشكال
والاتجاهات لجميع مراحل الحياة الأميركية. كما
عنصرا رئيسيا المؤسسي لمجتمعنا ،
المجتمع العلمي يعكس حتما
قيم المجتمع الأميركي ككل بنفسها
الهياكل الاجتماعية والمعتقدات والمواقف. ومثل
المجتمع الأميركي بشكل عام ، العلوم الأميركية
يعكس هيمنة البيض (بكتل ، 1989).
عالم السود في أميركا تاريخيا
شذوذ وحاليا نادرة الإحصائية. في عام 1984
تمثل السود فقط 2.3 ٪ ، أو 90500 ، من
العلماء والمهندسين العاملين 3995000
(Kusmer ، 1991) وحتى الآن ، في القرن 21 ،
والسود 11.3 ٪ من القوة العاملة ، ولكن فقط
4.2 ٪ من علماء الطبيعة والرياضيات 7.6 ٪ من و
علماء الكمبيوتر ، و 4.6 ٪ من المهندسين.
بعبارات بسيطة جدا ، ومصدر
المشكلة واضحة : هناك عدد قليل scien الأسود ،
tists لأن هناك القليل من السود في الدراسات العليا
برامج علمية ، وهناك عدد قليل من السود ، غراد
uate البرامج لأن هناك القليل من السود
الذين يتم تشجيعهم على اتخاذ الجامعية
المصادر العلمية المطلوبة للنجاح
وظائف ، وهناك عدد قليل من الطلاب الجامعيين الأسود
هي التي أعدتها مدارسهم الثانوية أو الصف
المدارس لاختيار مثل هذه الدورات. وعلى كل
نقطة على طول خط الانابيب الى مهنة العلمية ،
أعداد كبيرة من الرجال السود والشباب
النساء اللواتي يمكن أن يبتعد العلماء.
أين يحدث هذا؟ لماذا يحدث ذلك؟
وماذا يمكن أن نفعل حيال ذلك؟ (بكتل ، 1989).
النقص في عدد السود في صفوف
العلماء والمهندسين وعلماء الرياضيات ليست
نتيجة لبعض الأخيرة الاجتماعية المهدورة بول
متجمد. وإنما هي واحدة من أكبر البعد
قصة السود في المجتمع الاميركي واحتياجات
يجب أن يفهم من خلال استعراض الايديولوجيات الماضية ،
الممارسات والسياسات ، والتوقعات بالنسبة للبيض
والسود (بكتل ، 1989). فمن الضروري
دراسة الصلات بين sociohistorical العاطي ،
tudes عن العرق ، والسياسات التعليمية ، و
الهيكل الاجتماعي للعلم. جميع الثلاث
عملت على منع السود من دخول العلم
أو من حيث إسهاماتهم العلمية
واعترف ومكافأته.
هذا المقال يركز على مساهمات
الأميركيون الأفارقة إلى العلمية وتكنولوجى.
كال الابتكارات. وقد كتب لدحض أو لا
تشويه nonminorities الذين منحوا كامل
الفضل في اختراع أو المساهمة في التقنية ،
المجتمع منطقية ولكن لنعترف ، إسهامات
ستعقد من الأفارقة والأفارقة الأميركيين الذين
ساعد بشكل كبير ومباشر في قالب evolu -
نشوئها التكنولوجيا. كما يهدف هذا المقال
لمدرسي التعليم لاستخدام التكنولوجيا باعتبارها
أداة لتشجيع الشباب على الأمريكيين من أصل أفريقي
ندرك أن لديهم تراثا رائعا جدا
والتاريخ الغنية. تحاول هذه الورقة
تكشف عن وجود تراث الاستخبارات ، وأنه يعمل على
إلهام الأميركيين الأفارقة في المستقبل للحفاظ على
شعلة الابتكار التكنولوجي والاختراع
مشتعلة.
خلال نصف القرن الأول من والأمة
التاريخ ، في نيو انغلاند ومنتصف الأطلسي
الدول على وجه التحديد ، والروح الثورية ، وتزايد
الشعور ملغاة ، والتبشير المسيحي
يحبذ الحماس لتعليم السود. و
عمل المجموعات الدينية المختلفة ، وأبرزها
الكويكرز ، وإنشاء مدارس للسود هو
موثقة توثيقا جيدا. الجهود المبذولة لتوفير مدرس ،
وكانت لنشوئها السود خلال هذه الفترة عموما
المحلية وغير مترابطة ، والتي تعكس مصالح
من مجموعات متنوعة المعنية. وبالتالي ، فإن بعض
والتسلسل التاريخي لمحنة الأفريقية
الأميركيون كسب الاعتراف في الهندسة
والتكنولوجيا
خامسا كيث جونسون وElwood واتسون D.
لوجور
نال تي
دراسات تكنولوجية
تقدم المجتمعات ، مدرس عامة متكاملة
نشوئها في حين كان آخرون مرافق منفصلة. و
تزايد حدة المشاعر في العبودية
دفع أجزاء من شمال بعض المجتمعات
لتبني سياسات من شأنها أن تسمح بمزيد من السود
لحضور المدارس العامة (فرانكلين ، 1973 ؛
فرايزر ، 1949 ؛ ودسون ، 1915).
كانت نتائج هذه الحركة ، التخزينية
كما حرر السود SIVE استغل فرس ،
روابط للحصول على التعليم. من السود في 2000
بوسطن في 1850 ، وكان ما يقرب من 1500 في المدارس ؛
وفي الولايات والأقاليم ككل ،
و32629 السود في المدارس في عام 1860. السود
كما بدأت في الانتقال إلى التعليم العالي. في
1826 تخرج من إدوارد جونز امهيرست
في حين كان جون Russwurm الحصول على شهادته
من بودوين السود أول من تخرج من
الكلية في الولايات المتحدة. والسود الذين يحضرون
أوبرلين وغيرها من مؤسسات التربية والعالي
نشوئها جيدا قبل الحرب الأهلية (فرانكلين ، 1973 ؛
بيفر ، 1973).
على الرغم من أن معظم هذه الجهود التعليمية
وقدمت والتي يسيطر عليها السود والبيض
لعبت أيضا دورا في ذلك. وكان عدد قليل من المدارس إنش.
أسسنا السود ، وفي المدن الكبيرة مثل
بدأ السود فيلادلفيا لتنظيم أدبية
المجتمعات في وقت مبكر من 1780s (فنك ، 1920 ؛
وينستون ، 1971).
المناخ الاجتماعي في الجنوب خلال
عصر العبودية تمنع عمليا تعليم
السود. الاهتمام في التعليم العام بصفة عامة
كان منخفضا. كان البيض الذين يريدون التعليم
من المتوقع أن الاعتماد على أسرهم لأسباب مالية
الدعم. كانت هناك جهود لقلة معزولة
تقدم مجانا مع السود والتعليم ، و
ورأى بعض أصحاب المزارع التدريجي أخلاقيا
ملزمة لتعليم عبيدهم القراءة والكتابة.
أي إمكانية الحصول على هذه الممارسات واسعة
انتشار الدعم تلاشى بسرعة مع
الثورات المجهضة التي بروسر (1800) وVesey
(1822) ، وتمرد تيرنر (1831). هؤلاء
الأعمال التي تقوم بها السود الذين تلقوا تعليمهم حتى
يخيف المزارعون أن صدرت قوانين
في جميع أرجاء الجنوب مما يجعلها غير قانونية ل
أي تعليمات أو الرقيق الأسود الحرة (فرانكلين ، 1973 ؛
فونكا ، 1920 ؛ قليلة وكليف ، 1981).
خلال عشر سنوات من إعادة الإعمار ، فل
خوار الحرب الأهلية ، التي السود مؤقتة
المكاسب التي تحققت في ظروفها الاجتماعية والسياسية.
مرور الثالث عشر والرابع عشر ، و
الخامس عشر تعديلات على الدستور و
أعطى قانون الحقوق المدنية للسود 1866
الحرية وحقوق المواطنة وأعاقت
التشريعات التقييدية التي حاولت reestab -
العلاقات الاجتماعية ما قبل الحرب lish (بوند ،
1934 ؛ براولي ، 1970). ربما الأكثر signif -
وجاء تغيير icant في مجال التعليم. و
والعبيد المحررين حريصة على اتخاذ يمضي -
ورأى المئوية من وضعهم الجديد وان التوصل الى
وكان التعليم من أهمية قصوى. و
العديد من الأفراد والمنظمات المهتمة
مساعدة المعتقون سارعوا الى عرضهم
الخدمات (ودسون ، 1969).
حتى قبل انتهاء الحرب ، والمبشرين
بدأت تشق طريقها في الولايات الجنوبية
لوضع برامج تعليمية لأولئك
السود الذين حررتهم قوات الاتحاد تتقدم.
مباشرة بعد الحرب ، والدينية ، منظما
ستعقد ، مثل التبشيرية الأمريكية
الجمعيات والتي ترعاها الحكومة ،
المعتقون في المكتب ، والمدارس التي أنشئت في
الجنوب. ورد السود بشغف ، وآلاف
كانوا يحضرون المدارس من قبل 1860s في وقت متأخر (بوند ،
1934 ؛ كرودن ، 1969 ؛ فونكا ، 1920).
الجنوبيون البيض ، ومع ذلك ، كانت unpre -
قلص لمثل هذا التغيير الجذري ، وتعارض
الجهود المبذولة لتوفير التعليم للسود الذين
واعتبرت بالفطرة السفلي ، فكرة
تثقيف واعتبر بأنها سخيفة. تقديم
والفرص التعليمية ليكون السود
يعني تمديد امتياز أنه تاريخيا
كانت مقتصرة على الطبقات العليا في الجنوب ؛
فإنه رفع الرقيق السابقين وضعا
أعلى من معظم مالكي العبيد السابقين.
يخشى الجنوبيون أن المحافظين
سوف تدرس من قبل المدارس الشماليين غرس
جمهوري المثل العليا للمزيد من المساواة ودون
الألغام سلطتهم السياسية. رد فعل معاد
من جانب الجنوبيين في التعليم أسود كان المسبق
dictable جزءا من محاولاتهم للحفاظ على
النظام الاجتماعي التقليدي في مواجهة ما قبل الحرب
من التفكك الاجتماعي الهائل (بكتل ، 1989).
ومع ذلك ، فإن بعض البيض الجنوبية
أدرك حقيقة واضحة : إن المعتقون
يجب أن تكون متعلمة لمجرد البقاء على قيد الحياة والمؤيدة
بنصيحة لتلبية احتياجاتهم الأساسية الخاصة بها. في نهاية
الحرب الأهلية ، و 95 ٪ من السكان السود في
كانت أميركا الأميين. والأكثر استنارة
المراقبين ، فإن وجود هذا العدد الكبير من
"وكان الرعاع الأسود الجاهل طروادة تهديد
الحصان "(ونستون ، 1971 ، ص 681). أبيض
تواجه مأزقا خطيرا الجنوبيين الذي ذهب
أبعد من الأسئلة البسيطة التعليمية الفلاسفة ،
فيز. الطريقة التي تم التصدي لهذه المشكلة سوف
يكون لها تأثير كبير على القضايا الهامة لل
82
لوجور
نال تي
دراسات تكنولوجية
العلاقات السياسية والاقتصادية بسبب
مرة واحدة البيض اختار لتثقيف السود ، كان لديهم
أن تقرر ما هو نوع من التعليم يجب أن يكون مواليا ل
التكفل. وهذا القرار يتوقف في نهاية المطاف
بناء على الدور الذي شهد البيض للسود في
النظام الاجتماعي الأميركي.
من منظور المساواة والتعليم
هو وسيلة لرفع تلك تصل إلى أقل حظا
مستوى على قدم المساواة مع بقية المجتمع. إذا كان هذا
وكان الهدف الأسمى تم في نهاية المدني
الحرب ، أي نوع من البرنامج التعليمي يمكن
وقد وضعت؟ وصف بالارد (1973)
سيناريو ممكن.
أولا ، لن يكون هناك بد من جمع اتحاديا
المدارس الابتدائية إد في كل قرية.
الثانية ، وهي مجموعة من الممولة اتحاديا للغاية
كان من المعلمين المدربين إرسالها إلى
تلك القرى. مراكز محو الأمية و
يجب أن تكون المنشأة لتعليم الكبار.
يمكن أن يكون تنفيذ هذا التوجه الأول من خلال
من خمس إلى عشر سنوات ، على أن تليها
إنشاء مدرسة ثانوية إقليمية مع
كلا المهني والأكاديمي للمناهج
بمثابة قمع من خلالها معظم
كان قد ذهب الشباب الأسود قادرة على أن
المدعومة اتحاديا الكليات. على مدى فترة
من خمسين أو خمسة وسبعون عاما في التعليم
وارتفعت بن مستوى الأفارقة
ان من الأميركيين البيض. (ص 11)
بالارد يجعل من الواضح أنه لا يمكن تصوره
من شأنه أن يكون البيض خلال إعادة الإعمار
يسمح لأي شيء من هذا القبيل. لو أن السود
شعر الجنوبيون الابيض تعليما ، أن - إيدوك
وينبغي أن تكون مناسبة لنشوئها النفسية لهم السفلي
القدرات ومكانها ، مناسبة تابعة
في المجتمع. قررت مع هدف بناء ، وهما
أركان التعليمية أسود آخر إعادة الإعمار
ظهرت الفلسفة : نظام منفصل و
غير المتكافئ للمدارس السود والتربية والصناعية
نشوئها.
خلال إعادة الإعمار ، ونوعية EDU -
وكان الموجبة الواردة في الجنوب بصورة عامة
الفقراء على حد سواء السود والبيض ، ولكن كان
تدار على أساس متساو إلى حد ما. بعد
نهاية إعادة الإعمار وعودة ظهور
جنوب المحافظين في السلطة السياسية ،
سياسات الأسود الاجتماعية والسياسية ، disenfran
مدد chisement في التعليم الأسود كذلك.
عن طريق الخداع ، والتمييز الصارخ ، و
وتم تحسين القانون والمدارس الأبيض في
حساب المدارس الأسود. فحص
بيانات عن النفقات المدرسية من منتصف
1870s إلى 1930 تكشف بوضوح كبير ديس ،
تعادلات بين البيض والتعليم
السود في الجنوب.
البيانات (بوند ، 1934) عن ولاية ألاباما
تشير إلى التغيرات التي حدثت على مدى 55 --
الفترة من العام 1875-1930. خلال
الفصل الدراسي 1875-1876 ، قضى ألاباما an - جزم
سن 1.30 دولار لكل تلميذ للمعلمين وايت "
الرواتب و1،46 $ لكل تلميذ للمعلمين الأسود "
الرواتب. هذا الاختلاف في صالح الأسود ، تعليم
ERS يعكس تأثير إعادة الإعمار
الادارة. قبل عام 1885 ، بيد أن ولاية ألاباما
دفع المعلمين السود 85 ٪ من ما كان يدفع لل
أبيض المعلمين (مقابل 1،09 $ 1.28 دولار). و 25
بعد سنوات ، لا يزال السود ألاباما المعلمين
لم تتلق سوى 1.10 دولار للتلميذ في حين بهم
حصلت على نظرائهم البيض ما يقرب من ستة أضعاف
(6،42 $).
على الرغم من أن الأرقام تظهر من ولاية ألاباما
الانخفاض الكبير في الإنفاق على مر الزمن
للمعلمين الأسود ، وبيانات من تينيسي
تكشف أي تغيير على الإطلاق على مدى العام - 60
الفترة 1870-1930. في عام 1870 تينيسي
تدفع معلميها الابيض 11،83 $ لكل تلميذ COM -
انخفاضها إلى 7،48 $ للمعلمين - 63 ٪ من السود
أبيض المعلمين الراتب. قبل 1931 كانت ولاية تينيسي
دفع معلميها الابيض 27،55 $ لكل تلميذ COM -
انخفاضها إلى 17،25 $ للمدرسين فقط من جديد أسود
63 ٪ من الراتب للمعلمين وايت "(بوند ، 1934).
وأشار هارلان (1968) التي تختلف الإقليمية ،
ences باهتة في تمويل المدارس الابيض عندما
بالمقارنة مع مساوئ اقتصادية - SUF
بصحبة مرشدين في المدارس الأسود. في عام 1915 في الشمال
أنفقت الولايات الوسطى بمتوسط ​​قدره 28،00 $ لل
طفل أبيض للتعليم مقارنة فقط
14،00 $ لكل طفل الابيض في ولاية كارولينا الجنوبية. لكن
في الوقت نفسه ، تم انفاق ساوث كارولينا
فقط 1،13 $ لكل طفل أسود للتعليم.
وكشفت إحصاءات درجة دونية
لتمويل التعليم مقارنة بما كان عليه الأسود
من البيض في الجنوب. استخدام واشنطن العاصمة ،
كنقطة المقارنة ، يجد المرء أن تنفق -
جي من قبل الدول الست على مدرسة جنوب expens -
وفاق ، ممتلكات المدرسة ، والمعلم يقع بعيدا الرواتب
قصيرة من أي شيء يمكن أن يسمى بعيد
"المساواة" التعليم. اتساع discrimi -
وكشفت الأمة ضد السود في التعليم
المناطق الأخرى كذلك. على سبيل المثال ، خلال
العام الدراسي 1933-1934 ، قضى 10 الولايات الجنوبية
ما مجموعه 20 مليون دولار على نقل الريفية
أطفال المدارس. ولكن 3 ٪ فقط من هذه الأموال
وكان ينفق على الأطفال السود الذين يشكلون
83
لوجور
نال تي
دراسات تكنولوجية
34 ٪ من مجموع السكان المدرسة. في عام 1935 --
1936 أكثر من نصف (55 ٪) من الجمهور الأسود 24405
المدارس الابتدائية في ولايات - 18 مع سيبا
وكانت نسبة المدارس المدارس من غرفة واحدة. من حيث
مجموع قيمة الممتلكات ، في 10 ولايات جنوب ل
التي كانت البيانات المتاحة ، ومقابل كل 1،00 $
استثمرت في ممتلكات المدرسة لكل الابيض ستو ،
دنت ، واستثمر فقط 0،19 $ لكل الأسود
الطالب (فرايزر ، 1949).
بخلاف التمييز المباشر في عوامل
المالية قوضت أيضا قدرة السود
في الحصول على قدر كاف من التعليم. أسود ، atten
ظلت منخفضة نسبيا بسبب الرقص الأسود
وكانت المدارس البعيدة في أغلب الأحيان وقليلا ما العابرة
وقدمت portation. ولكن لأن عدد
المعلمين الأسود كان أيضا صغيرة ، نموذجية
والمدرس في مدرسة الأسود ، في المتوسط ​​،
اطلب من الطلاب أن ضعف عدد النموذجي
مدرس في مدرسة الأبيض. ربما الأكثر damag -
وكان جي ممارسة تحديد فترات أقصر لل
المدارس الأسود. في المدرسة 1929-1930
العام ، على سبيل المثال ، فإن متوسط ​​طول المدى
ل18 ولاية جنوب والحدود ، بما في ذلك
واشنطن ، كانت 164 يوما بالنسبة للبيض و 144
أيام بالنسبة للسود. ومع ذلك ، في ولاية كارولينا الجنوبية
وكان متوسط ​​مدة 173 يوم للمدرسة البيض
بالمقارنة مع 114 يوما فقط للسود (العمل ،
1931). بعد ثماني سنوات من المدرسة ، ونموذجية
وطالب أسود في ولاية كارولينا الجنوبية
كان في الدرجة 472 يوما أقل من نموذجي
طالب في الأبيض بعبارة أخرى ، وقال انه او انها
أن ما يقرب من أربع سنوات وراء. هذه السياسة ،
جنبا إلى جنب مع حقيقة أن قلة الثانوية
وقد أسست مدارس للسود ، ويذهب بعيدا
في تفسير لماذا السود قليلة خلال هذه
حققت الفترة أكثر من الصف السادس التربية و
نشوئها (رايس ، 1971).
الكثير من هذه المناقشة التعليم الأسود
وركزت على الولايات الجنوبية. يجب على المرء
لا نستنتج أن الخبرات التعليمية
والسود في الشمال أي نحو أفضل. خلال
القرنين 18 و 19 ، وعدد قليل من السود
ولم العدد في الشمال والغرب وليس
تثير الخوف والقلق وجدت في
الجنوب. كانت الحياة مختلفة ، لذلك ، تلك
السود الذين يعيشون في ولايات الشمال المختلفة.
كانوا لا تخضع لأهواء الماجستير ،
وكانت القيود المفروضة على أنشطتها أقل
شديدة ، فإنها يمكن أن الاحتجاج ضد الظلم ، و
هناك المزيد من الفرص للEXPRES الذاتي
سيون (مثل الكنائس والصحف) و
تحسن في واحدة سياسيا واقتصاديا
موقف (Litwack ، 1961 ؛ Quarles ، 1969).
شعبية المعتقدات والمواقف إزاء السود
لم تقتصر على منطقة معينة من
وكان البلد ، والاعتقاد في دونية السود
يتقاسمها معظم الأميركيين البيض.
والتمييز والفصل العنصري الحقائق
الحياة بالنسبة للسود في كل من الشمال والجنوب.
وكان مبرر لمثل هذه الممارسات في
نفسه في كل مكان : تشكل السود أحط
مناسبة فقط للسباق وضيعة أكثر من المناصب
(Litwack ، 1961).
على الرغم من وجود أكبر نسبيا الحرة
دوم في الشمال ، وجدت أن هناك السود
معارضة قوية من تلقي - إيدوك
نشوئها. وكانت العديد من الولايات الشمالية مستعدة لل
إنفاق المال على المدارس بالنسبة للسود ، خوفا من أن
وأكثر منهم الانتقال إلى دولهم أو
المجتمعات المحلية الذين يرغبون في التعليم. الشماليين
لا يبدو أن أكثر من السود مولعا
الجنوبيين. وكان ولاية أوهايو ، ولاية إيلينوي ، وأوريغون
القوانين التي تمنع هجرة السود مجانا
في ولاياتهم. رغم أن الولايات الشمالية
لم يمر من القوانين التي تحظر تدريس السود ،
كان هناك تيارا من الاستياء تجاه
تعليم السود التي وجدت تعبيرا لها في
إغلاق المدارس بالقوة ، والترهيب
القيادة بعيدا من المعلمين ، وتدمير
المباني المدرسية (بيل ، 1975 ؛ بوند ، 1934).
في حين أن بعض المدارس الأبيض في الشمال
حدث هذا واعترف السود ومعظمهم خلال
في أوائل 1800s. وبحلول عام 1830 معظم الدول الشمالية
استبعد السود من المدارس الأبيض و
المطلوب منهم لحضور منفصلة عن السود
المدارس. تعكس الاعتقاد السائد في
القدرة الفكرية محدود من السود ، وهذه
وكانت مدارس منفصلة في كثير من الأحيان غير متكافئة كتلك
في الجنوب ، مع المعلمين دون المستوى المطلوب ، inade -
مرافق quate ، والمناهج السفلية (Litwack ،
1961).
وأشار فرايزر (1949) أن المشاكل
تواجه السود في المدارس العامة في الشمال
كانت مشابهة لتلك التي يواجهها عدد كبير
من المهاجرين الذين استقروا في المدن الكبرى
المراكز. كما هو الحال مع المهاجرين ، وكان السود
أجبروا على العيش في أفقر قطاعات
المدن وأطفالهم وكان لحضور القديمة ،
السفلي ، واكتظاظ المدارس. ومع ذلك ،
عانى السود مشاكل إضافية : بسبب من
لونها ، وفرضت قيود على أنها في التحرك
منة على حد سواء اجتماعيا واقتصاديا. غرير
ولاحظ (1973) أنه مع درجات متفاوتة من السرعة ،
والمهاجرين الاجانب قادرة على أن تصبح جزءا من
المجتمع الأميركي ، في حين بقيت على السود
الهامش. وكانت كل من الفئات الضعيفة
84
لوجور
نال تي
دراسات تكنولوجية
بسبب وضعهم الاجتماعي المتدني ، ولكنه كان
فرد من المهاجرين الذين عانوا من العواقب ،
quences التغيير الاقتصادي ، في حين أن لل
السود وتأثرت المجموعة بأكملها. وهكذا ،
وأضاف الطبقي من خلال السباق dimen ذي دلالة
سيون لحياة الطبقة الدنيا السوداء في
المدن الشمالية.
على الرغم من العداء واسع النطاق في اتجاه
السود ، إلا أنها تلقي المزيد من التعليم في
الشمال ، وعلى الرغم من أن نوعية هذا التعليم
وكان أدنى. وذكرت فريزر (1949) عن الأرقام
1940 تبين أن نسبة السود مع
وكان أربع سنوات من الدراسة الثانوية في الجنوب فقط
25 ٪ من المجموع ، في حين تراوحت بين الشمال
من 50 ٪ إلى 75 ٪ من المجموع. في الواقع ، وكيف ،
من أي وقت مضى ، هو أن الشمال أو الجنوب ، والسود في أميركا
تلقى التعليم غير كافية والسفلي
بالمقارنة مع تلك المتاحة للحصول على مزيد
البيض.
محتوى التعليم على نحو كاف الأسود
انعكست أهداف الأبيض للسود في الاجتماعية
النظام. وكان التدريب الصناعي وسيلة فعالة لل
ويمكن التأكد من أن السود لا تتجاوز ما ترتفع
وكان ينظر اليه على نطاق وضعها الطبيعي وكعمال
الخدم.
وكان التعليم الصناعي في بداياته
هامبتون المعهد تحت إشراف
صموئيل ارمسترونغ العامة ، وهو من المعتقون
المكتب المسؤول في هامبتون بولاية فيرجينيا. A
المؤمن في دونية السود الفطري ،
يعتقد أن أفضل ارمسترونغ تدريبية لل
وكان السود الذي من شأنه أن يغرس ضبط النفس
وتقديم شيك على ما يعتقد أنه
الميل الطبيعي للسود نحو التمرد.
وكان الهدف من برنامجه للتأثير على التعليم
تغيير في فريدمان معيبة بالفطرة ، شار
acter ، إلى "تمدين" الأسود التي غرس "عادات
المعيشة والعمل "(Spivey ، 1978 ، ص 19).
أرمسترونغ يعتقد أن السود كانوا في نهاية المطاف
متجهة الى "تشكيل الطبقات العاملة" و
تبقى في أسفل الهرم الاقتصادي
(Spivey ، 1978). عدم وجود نية في السود 'إنتل
القدرة lectual الفكر أرمسترونغ أنه كان
مضيعة للوقت لإعطائهم التدريب الأكاديمي ،
مشيرا إلى أن المقررات التي تنطوي على "القراءة و- إيلو
cution والجغرافيا والرياضيات ، والتاريخ ،
العلوم. . . وأعتقد ، وجعل المناهج الدراسية
من شأنها أن تستنفد قوى أفضل. . . هؤلاء
والذي يدخل لسنوات هامبتون "(Spivey ،
1978 ، ص 26). وهكذا ، ظل التعليم في هامبتون
وقد صمم للحفاظ على أرمسترونغ
جنوب الوضع الراهن. سوف يكون الطلاب السود
تدريب على مبادئ الزراعة والعمالة غير الماهرة
ضيعة العمل ، وأنشطة الخدمة المنزلية
فإن ذلك لن يكون تهديدا لعمل ماهرة وايت
المتطلبات البيئية وستبقي السود في مكانها الصحيح
في البنية الاجتماعية والاقتصادية (Spivey ،
1978). ولكن بينما كان ارمسترونغ المنشئ
التعليم المهني ، واستغرق الأمر رجل أسود
جعل التدريب الصناعي سمة بارزة من سمات
التعليم السوداء.
السود القلائل الذين تمكنوا من التغلب على
العقبات التعليمية وإدخال وظائف في الخيال العلمي
سينعقد والتكنولوجيا لا يزال يواجه التعصب في غيرها
جوانب حياتهم. هذا التمييز
مدد لعدم وجود اعتراف علني
أسماء وإنجازات العلماء أسود ،
الطبية الباحثين والمخترعين. إلا مؤخرا.
وقد بدأ العلماء لاي للبحث عن أدلة على
هذه المساهمات السود "واكتشف أنه ،
على الرغم من أن السود نادرة في تاريخ
العلم الاميركي ، فهي بأي حال من الأحوال ، تفوت
جي أو تافهة. تجدر الإشارة إلى أنه ، ل
كثير من نفس النوع من الأسباب ، فإن وجود
وكانت أنشطة المرأة في العلم طويل
مهملة من قبل المؤرخين وإلا مؤخرا
تم فحصها (روسيتر ، 1974).
فمن المناسب أن أصف بإيجاز العمل
بعض العلماء هذه الأميركي الأسود و
المخترعين ودراسة السبل التي
التغلب على الحواجز الهائلة لفكرية ،
توال الإنجاز.
قبل الحرب الأهلية ، كانت الولايات المتحدة
لم يعرف لإنجازاته العلمية. هذا
لن يكون من المنطقي أن نتوقع أن يكون السود
استثناء لهذه القاعدة. بالنسبة لمعظم العبيد ومجانا
السود ، وكانت القضية الرئيسية والحفاظ على اكتساب
حريتهم. كثير من السود مع استثنائية
توجيه قدراتهم مواهبهم لاستنباط طرق
للحصول على حريتها والفائدة للآخرين
في دعم هذه الجهود. حتما ، والخطباء
وفاق عدد الخطباء بين المخترعين
أسود المجتمع خلال فترة ما قبل الحرب
(بيكر ، 1913/1969).
فمن الصحيح أيضا أن الأسود المخترعين ، خاص ،
معظمها في الجنوب ، وغير معترف بها من قبل تاريخيا ،
الجواب. العبيد الذين اخترعوا الأجهزة الميكانيكية ل
تخفيف العبء المادي للعمل لا يمكن أن
حماية حقوقهم في الاختراعات (بيكر ،
1913 / 1969). لم يتم التعرف على أنها سيتي ،
قد زان وبالتالي لا يدخل في يخدع -
مسارات. رفضت الحكومة الاتحادية لمنح
منهم براءات الاختراع أو للسماح لهم بنقل البراءة
الحقوق لأصحابها. إلا أن ذلك لم يمنع
الصريح سرقة الاختراعات من قبل مالكي العبيد ،
85
لوجور
نال تي
دراسات تكنولوجية
والذين يدعون عنها باعتبارها ملكا لهم. ونظرا لهذا
الحالة ، لا يمكن أبدا أن يكون معروفا كم
وكانت الاختراعات التي نشأت العبيد (هابر ،
1970). بين السود مجانا ، فضل المخترعين
التي احتفظت عرقهم سرية خوفا من أن مثل هذه
ومن شأن المعلومات التي تنال من يمث التجارية
سيس من الأجهزة الخاصة بهم (بيكر ، 1913/1969).
القيود التي تفرضها الحكومة على منح
لم براءات الاختراع لعباده لا تنطبق على السود الحرة.
على سبيل المثال ، جيمس Forten (1766-1842) ، وهي حرة
فيلادلفيا السوداء ، لم يجد صعوبة في الحصول على
براءة لاختراعه لمعالجة أو الأشرعة
اشتقاق معيشة مريحة ، من الشركة المنتجة له
تلح. ويمكن أن يقال الشيء نفسه عن نوربرت
RILLIEUX. ولد في نيو اورليانز في 17 آذار ،
1806 ، وكان نجل RILLIEUX RILLIEUX فنسنت ،
صاحب مزرعة ثري ، وعبده
فيفان كونستانس. بسبب والده ، POSI
نشوئها ، كان الشباب RILLIEUX مزايا
كل من الحرية والثروة. وقال انه حضر الكاثوليكية
المدارس في نيو أورليانز ودرس الهندسة
في فرنسا. في سن ال 24 ، أصبح
اصغر مدرب في الميكانيكا التطبيقية في
L' المدرسة المركزي في باريس ، وساهمت الصحف
على تكنولوجيا البخار إلى المجلات الهندسية
(كلاين ، 1971). وجاء الإنجاز كبرى له
في عام 1846 عندما اخترع وبراءة اختراع ، vacu
أم عموم التي حولت عملية التكرير
السكر. حققت جهاز المنتجات المتفوقة
حبيبات السكر بسعر منخفض. الاختراع
كانت نعمة لصناعة السكر في لويزيانا
واحدثت ثورة في إنتاج السكر
في جميع أنحاء العالم (بيكر ، 1913/1969 ؛ هابر ، 1970 ؛
Ploski ويليامز ، 1983 ؛ توبين ، 1971).
يمكن - A مناقشة المخترعين الاسود في ساعة مبكرة
لا يفوتني أن أذكر إنجازات
بنيامين Banneker. نجل الأسود الحرة
الأم وعبدا انها اشترت ، Banneker
ولدت في مقاطعة بالتيمور ، ماريلاند ، في
1731. تدريس القراءة والكتابة في المنزل من قبل صاحب
الجدة ، Banneker حضر أيضا ، الأسواق العالمية ضغطها
المدارس العامة المبشور حيث حصل على
على التعليم ما يعادل الصف الثامن. في
1761 ، أدى فضوله حول الأجهزة الميكانيكية
له على مدار الساعة لبناء خشبي ضرب حتى
أدلى بدقة أنه أبقى الوقت المثالي لل
أكثر من 20 عاما. له معرفة وعلم الفلك
تمكين قدرته الحسابية للتنبؤ به
كسوف الشمس في عام 1789. خلال ال 10 المقبلة
سنة نشر هو تقويم من الجداول ،
الكسوف ، والصيغ الطبية. عبارته
وجاءت مساهمة بارزة كمساح مع
الفريق الذي اختاره جورج واشنطن لتطوير
خطط لرؤوس الأموال الوطنية الجديدة. رغم أن
اعترف علنا في فرنسا وانكلترا ل
إنجازاته العلمية ، وحصل على القليل
الاعتراف الرسمي في الولايات المتحدة.
في عام 1970 على الرغم من أن الدائرة Banneker ، في
عين واشنطن ، العاصمة ، في شرفه
(هابر ، 1970 ؛ Ploski ويليامز ، 1983 ؛ توبين ،
1971).
خلال النصف الثاني من القرن 19 ،
إنتاج عدد من المخترعين الأسود الأجهزة
أهمية كبيرة في ميكانيكية
تقدم الصناعة الأميركية. الأكثر لفتا
وكانت لويس لاتيمر ، جرانفيل تي وودز ، إيليا
ماكوي ، وجان Matzeliger Earnst.
ولد يان Matzeliger في جيانا الهولندية
في عام 1852. هاجر إلى فيلادلفيا في
ذهب سن ال 10 ، والعمل في مصنع الأحذية.
أدرك أنه في حين أن قمم وقيعان
ويجري تصنيع الأحذية ، آلات
وكان جزئين لوضعها معا بواسطة اليد
تستغرق وقتا طويلا اختناق في الإنتاج
العملية. أمضى ساعات طويلة في بدني كبير
والتكلفة المالية للقيام على ما يبدو ، impossi
بلي اختراع آلة الخياطة التي من شأنها الأعلى
ونصفي السفلي من الأحذية المصنعة
معا. بعد تطويرها Matzeliger دائم له
آلة ، وكان من الممكن لمصنع واحد لصالح
ديوس 150-700 أزواج من الأحذية في اليوم ، مقارنة
إلى 50 زوجا مخيط باليد. تكلفة الأحذية
ذهبت إلى أسفل ، وصناعة الأحذية الأمريكية
نمت بشكل كبير. توفي عام 1889 في Matzeliger
أدركت سن 37 و أبدا أي من MIL -
الأسود من الدولارات التي تستمد في نهاية المطاف من له
اختراع (هابر ، 1970 ؛ لوغان وينستون ،
1982 ؛ Ploski ويليامز ، 1983).
ولد إيليا ماكوي في كندا عام 1844
إلى العبيد الهاربين. وقال انه حضر النحوي
ذهبت المدارس في ولاية مشيغان وإلى اسكتلندا لل
المتدرب كمهندس ميكانيكي. على
العودة إلى أميركا ، وجدت أن ماكوي
بسبب عرقه كان من المستحيل بالنسبة له
العثور على عمل مهندسا. انه في نهاية المطاف
كما حصل على وظيفة رجل اطفاء في ميتشغن المركزية
السكك الحديدية حيث تجربته مع الحفاظ -
جي محركات قاطرة ألهمه ل
اختراع الجهاز الذي حل مشكلة خطيرة في
قطاع الصناعة التحويلية. الثقيلة والآلات
تحتاج باستمرار لمنع التشحيم
قطع معدنية من الصمامات معا. في وقت متأخر من 19
قرن من الزمان ، وكان عمال المصانع لوقف
آلات وتليين أجزاء من جهة ،
تستغرق وقتا طويلا وإجراءات مكلفة. مكوي
اخترع "كوب التشحيم" ، والتي قدمت
المستمر والتلقائي تزييت تتحرك
86
لوجور
نال تي
دراسات تكنولوجية
أجزاء. واختراعاته كبيرة في الكمال ،
جي نظام تزييت الشامل في نهاية المطاف
المستخدمة في جميع النباتات الصناعية الكبيرة مع الثقيلة
الآلات. على مدى فترة 40 سنة ، مكوي
حصل على اكثر من 50 براءة اختراع لبلده ، lubrica
أجهزة نشوئها ، إلا أنه مات الفقراء ، وجعل عرقه
من الصعب عليه تحقيق أي ربح من
الاختراعات التي جعلت الملايين من أجل الآخرين.
وإن لم تكن موثقة ، كثيرا ما يزعم البعض
أن تعبير "انها ماكوي الحقيقي"
الأجهزة المرتبطة به (هابر ، 1970 ؛ Ploski
ويليامز ، 1983).
في مجال الهندسة الكهربائية ،
جرانفيل تي وودز ويستحق لويس لاتيمر
خاصة الاعتراف. ولد في ولاية أوهايو في عام 1856 ،
حضر جرانفيل تي وودز حتى سن المدرسة
10. يعمل الاول في متجر للآلة ، وقال انه
واصلت تطوير استعداده الميكانيكية
العمل على خط السكة الحديد ، وقراءة الكتب على
الكهرباء في وقت فراغه. تولى ورد
دورة في الهندسة الكهربائية والميكانيكية.
جي ولكن هي في جوهرها الذاتي تدريسها. اخترع
جهاز الإرسال عبر الهاتف ولكن في عام 1884 هو الأفضل
المعروف عن تطوره من متزامن
تلغراف متعدد السكك الحديدية. هذا النظام
تمكين الاتصال بين المحطات و
تتحرك القطارات والسكك الحديدية تحسنت كثيرا
السلامة. في فترة 20 سنوات 1879-1899 ،
وحمل 23 الاختراعات منفصل اسمه ، بما في ذلك
نظام التوصيل الكهربائي للأحمال السكك الحديدية
طرق و "السكة الثالثة" المستخدمة في معظم المترو
النظم. المعروفة باسم "اديسون الأسود" ، الذي عقده
أكثر من 60 براءة اختراع ، وكثير منها تم تعيينها
جنرال إلكتريك وشركة ويستنغهاوس ، وبيل
الهاتف (هابر ، 1970 ؛ لوغان وينستون ،
1982 ؛ Ploski ويليامز ، 1983 ؛ توبين ، 1971).
ولد لويس هوارد في لاتيمر
ماساتشوستس في عام 1848. في سن ال 10 ،
واضطر إلى ترك المدرسة لاتيمر والمساعدة سوب ،
منفذ عائلته. بعد أن أمضى في الولايات المتحدة
خدمة الدول البحرية خلال الحرب الأهلية ، وقال انه
كان يعمل بمثابة ساع مع كروسبي &
غولد ، المحامون البراءات. تبين له
مهارة فائقة على مضض بعد أن تعطى
فرصة لمحاولة يده في الصياغة ، لاتيمر ulti -
mately كان اسمه رسام كبير. وهي بحاجة الى
رسام المهرة للمساعدة في إعداد اختراعه
التطبيق ، وطلب الكسندر غراهام بيل
لاتيمر لإعداد المخططات و- أوصاف
ستعقد الهاتف للحصول على البراءة الصادر في عام 1876.
لاتيمر بدأت في نهاية المطاف إلى العمل من تلقاء نفسه
الاختراعات ، وفي عام 1881 ، طور أسلوب
صنع شعيرات الكربون التي كانت تعد
دائم من خيوط السابقة ، إلى حد كبير ، يمبروف
جي اديسون المصابيح المتوهجة. أشرف
تركيب المصابيح الكهربائية في نيويورك ،
فيلادلفيا ، ومونتريال ولندن. في عام 1884 ،
انضم لاتيمر شركة اديسون ، حيث كان
كان له دور أساسي في الدفاع عن براءات اختراع اديسون
في المحكمة (هابر ، 1970 ؛ لوغان وينستون ، 1982 ؛
Ploski ويليامز ، 1983).
معظم العلماء والمخترعين الأسود
في القرن 19 وموهوب جدا ، العصاميين
الأفراد الذين يفتقرون إلى الأكاديمية أو المهنية
التدريب في مجال العلوم الفيزيائية. هذا لا ينبغي أن
يكون من المستغرب منذ صفا ينطبق
بالتساوي على العلماء الأميركيين الابيض و- inven
الاختصاصات في نفس الوقت. في الواقع ، كان هو فقط في
1861 التي منحت الدكتوراه الأولى في
للعلوم والفيزياء في جامعة ييل. ربما
الإنجاز الأكثر بروزا في بلده ،
وقع حزب المحافظين من السود في العلوم 15 عاما فقط
في وقت لاحق. في عام 1876 ، وإدوارد ألكسندر بوشيه ، 24 --
منحت عاما رجل أسود على درجة الدكتوراه في
الفيزياء من جامعة ييل عن أطروحة
في البصريات الهندسية بعنوان على قياس
مؤشرات الأنكسار. وكان أول أسود بوشيه
للحصول على شهادة الدكتوراه من اجلامعة الأمريكية.
sity وفقط الشخص السادس في الأمم المتحدة
تمنح الدول على درجة الدكتوراه في الفيزياء. حتى الآن ،
بخلاف الحاشية عرضية في التاريخ
بلاك بوشيه والتعليم و- accom له
plishments remain virtually unknown to the
world of science and literally unheard of by the
world in general. What happened to Bouchet
provides a glimpse into the adversity facing
educated Blacks in post-Civil War America.
Edward Bouchet was born in 1852 to free
parents in New Haven, Connecticut, where he
attended a public “colored school.” Like most of
the schools for Blacks in the city, it was small,
ungraded, and had only one teacher. In 1868,
Bouchet was the first Black to be accepted into
Hopkins Grammar School, a preparatory school
for the classical and scientific departments at
Yale College. During his two years at Hopkins,
he studied Latin and Greek grammar, geometry,
algebra, and Greek history. He graduated first in
his class in 1870 and was chosen valedictorian
(Bechtel, 1989).
Bouchet entered Yale University in the fall
of 1870 and continued to excel. When he gradu-
ated in 1874, his grade-point average was 3.22
on a 4.0-point scale, the sixth highest in a class
of 124. In 1875, Bouchet returned to Yale to
pursue graduate work in physics. During his two
years in the graduate school, he paid sp
1
لوجور
نال تي
دراسات تكنولوجية
81
الأفارقة والأميركيين الأفارقة قد يخدع ،
tributed إلى حد كبير في تطور العديد من
من التقنيات الهندسية التي يمكننا
مع تحديد اليوم في مجالات مثل manufactur -
جي ، والبناء ، والالكترونيات ، وتصميم الرسومات ،
وسائل النقل. بسبب التاريخ الماضي ، وكثير
وقد الاختراعات الأميركيين الأفارقة "
تحجب عن أعين الجمهور. علاوة على ذلك ،
الاختراعات من العبيد الأفارقة في أمريكا السيارات
matically ينتمي إلى أصحابها. لم يكن
حتى بعد أن الرق كان الأميركيون الأفارقة
منح الائتمان لاختراعاتهم عندما كانوا
براءة اختراع. ولكن حتى عندما تم بيع بعض براءات الاختراع
لايتس ، لم الأميركيين الأفارقة لا تتلقى
سليم الائتمان. ولذلك ، فإنه عمليا ، impossi
بلي لعرض كل من مساهمات كبيرة
من الأميركيين الأفارقة في مجتمعنا.
العلم هو القوة والهيمنة السائدة
في المجتمع الأميركي. وهو المصدر الرئيسي لل
فهم العوالم المادية ،
البيولوجية والسلوكية والاجتماعية التي نعمل
حي ؛ مباشرة أو غير مباشرة ، فإنه حدود الأشكال
والاتجاهات لجميع مراحل الحياة الأميركية. كما
عنصرا رئيسيا المؤسسي لمجتمعنا ،
المجتمع العلمي يعكس حتما
قيم المجتمع الأميركي ككل بنفسها
الهياكل الاجتماعية والمعتقدات والمواقف. ومثل
المجتمع الأميركي بشكل عام ، العلوم الأميركية
يعكس هيمنة البيض (بكتل ، 1989).
عالم السود في أميركا تاريخيا
شذوذ وحاليا نادرة الإحصائية. في عام 1984
تمثل السود فقط 2.3 ٪ ، أو 90500 ، من
العلماء والمهندسين العاملين 3995000
(Kusmer ، 1991) وحتى الآن ، في القرن 21 ،
والسود 11.3 ٪ من القوة العاملة ، ولكن فقط
4.2 ٪ من علماء الطبيعة والرياضيات 7.6 ٪ من و
علماء الكمبيوتر ، و 4.6 ٪ من المهندسين.
بعبارات بسيطة جدا ، ومصدر
المشكلة واضحة : هناك عدد قليل scien الأسود ،
tists لأن هناك القليل من السود في الدراسات العليا
برامج علمية ، وهناك عدد قليل من السود ، غراد
uate البرامج لأن هناك القليل من السود
الذين يتم تشجيعهم على اتخاذ الجامعية
المصادر العلمية المطلوبة للنجاح
وظائف ، وهناك عدد قليل من الطلاب الجامعيين الأسود
هي التي أعدتها مدارسهم الثانوية أو الصف
المدارس لاختيار مثل هذه الدورات. وعلى كل
نقطة على طول خط الانابيب الى مهنة العلمية ،
أعداد كبيرة من الرجال السود والشباب
النساء اللواتي يمكن أن يبتعد العلماء.
أين يحدث هذا؟ لماذا يحدث ذلك؟
وماذا يمكن أن نفعل حيال ذلك؟ (بكتل ، 1989).
النقص في عدد السود في صفوف
العلماء والمهندسين وعلماء الرياضيات ليست
نتيجة لبعض الأخيرة الاجتماعية المهدورة بول
متجمد. وإنما هي واحدة من أكبر البعد
قصة السود في المجتمع الاميركي واحتياجات
يجب أن يفهم من خلال استعراض الايديولوجيات الماضية ،
الممارسات والسياسات ، والتوقعات بالنسبة للبيض
والسود (بكتل ، 1989). فمن الضروري
دراسة الصلات بين sociohistorical العاطي ،
tudes عن العرق ، والسياسات التعليمية ، و
الهيكل الاجتماعي للعلم. جميع الثلاث
عملت على منع السود من دخول العلم
أو من حيث إسهاماتهم العلمية
واعترف ومكافأته.
هذا المقال يركز على مساهمات
الأميركيون الأفارقة إلى العلمية وتكنولوجى.
كال الابتكارات. وقد كتب لدحض أو لا
تشويه nonminorities الذين منحوا كامل
الفضل في اختراع أو المساهمة في التقنية ،
المجتمع منطقية ولكن لنعترف ، إسهامات
ستعقد من الأفارقة والأفارقة الأميركيين الذين
ساعد بشكل كبير ومباشر في قالب evolu -
نشوئها التكنولوجيا. كما يهدف هذا المقال
لمدرسي التعليم لاستخدام التكنولوجيا باعتبارها
أداة لتشجيع الشباب على الأمريكيين من أصل أفريقي
ندرك أن لديهم تراثا رائعا جدا
والتاريخ الغنية. تحاول هذه الورقة
تكشف عن وجود تراث الاستخبارات ، وأنه يعمل على
إلهام الأميركيين الأفارقة في المستقبل للحفاظ على
شعلة الابتكار التكنولوجي والاختراع
مشتعلة.
خلال نصف القرن الأول من والأمة
التاريخ ، في نيو انغلاند ومنتصف الأطلسي
الدول على وجه التحديد ، والروح الثورية ، وتزايد
الشعور ملغاة ، والتبشير المسيحي
يحبذ الحماس لتعليم السود. و
عمل المجموعات الدينية المختلفة ، وأبرزها
الكويكرز ، وإنشاء مدارس للسود هو
موثقة توثيقا جيدا. الجهود المبذولة لتوفير مدرس ،
وكانت لنشوئها السود خلال هذه الفترة عموما
المحلية وغير مترابطة ، والتي تعكس مصالح
من مجموعات متنوعة المعنية. وبالتالي ، فإن بعض
والتسلسل التاريخي لمحنة الأفريقية
الأميركيون كسب الاعتراف في الهندسة
والتكنولوجي